حكايتي مع البوابة و جوزها الخول 1
ايام ما كنت لسه في الجامعة البواب بتاع العمارة مشي و طبيعي جبنا بواب تاني
البواب الجديد كان جي طازة من الفلاحين علي القاهرة و معاه مراته و ابنهم عنده حوالي سنة بس كانوا شكلهم نظيف رغم انهم فلاحين بطينهم بس بياض و عنين ملونة و كانوا في اوائل الثلاثينات كالمعتاد البواب بقي ينظف العربيات و يجيب الطلبات من السوق و مراته تطلعها للشقق و بعد كام اسبوع مرات البواب ابتدت تنظف شقق في العمارة و كان كله في العادي لكن كنت بلاحظ دايما ان البوابة سعاد لبوة شوية في اسلوبها و بتحب تعرض جسمها و خصوصا صدرها الكبير المليان لبن و هي بترضع ابنها
بحكم اني كنت في هندسة كان الكل بيحترمني بزيادة و يقولو لي يا باشمهندس
المهم ابتدت تجبلنا طلبات و تيجي كل اسبوعين تنظف الشقة و تمسحها و بحكم اننا كنا في الصيف كنت انا اجازة و الجو حر و طبيعي قاعد علطول بشورت و تي شيرت في البيت
و كانت سعاد بتطلع بابنها و ابتدت تلفت انتباهي لجسمها الابيض الفلاحي المليان خصوصا و هي بتمسح الارض و رافعة الجلابية و ربطاها علي جنب و فخادها باينة و فتحت صدر الجلابية مفتوحة و صدرها بيلعب من غير ما تكون لابسة تحت الجلابية حاجة تمسك بزازها مرة في مرة ابتديت استمتع بالمناظر و هي كمان فهمت و خدت بالها و ابتدت تتعولق اكتر و تمتعني اكتر بانها ترفع الجلابية اكتر تقعد تعصر و هي فاشخة رجليها علشان اشوف فخادها و لباسها او توطي اكتر علشان تفرجني طيازها المشدودة و تعمل حركات تهيجني اكتر زي انها تمسح اديها المبلولة في صدرها علشان الجلابية تتبل اكتر و تبقي شبه شفافة و اتمتع بجمال صدرها و حلماتها الواقفة لانها كانت بتهيج اكيد هي كمان
و بقي بالنسبة ليه عرض جنسي اسبوعي اتفرج علي جسمها و هي بتنظف و زبي يقف عليها و لما اهيج قوي ادخل اضرب عشرة لاني طبعا كنت خايف اعمل اي حاجة متهورة اتفضح خصوصا ان والدتي في البيت
مع الوقت واضح ان سعاد كانت عايزة اكتر و زهقت من اني مش بحاول اكتر من اني استمتع بالعرض ده و في مرة كنت انا قاعد في الصالة بتفرج علي التلفزيون و والدتي في المطبخ لقيتها جايه و شايلة ابنها و بدون مقدمات راحت قاعدة علي الارض بحيث تبقي قدامي مباشرة و رافعة الجلابية و قاعدة مربعة قدامي بقت فخادها و كسها باين لانها كانت من غير لباس انا اتخضيت و بصيت قوي لقيتها بتضحك و بتقولي معلش يا باشمهندس الواد جعان و بصت لي بصة شرموطة انا كنت حولع بس حاولت اظهر اني مش مهتم و مردتش راحت واخدة الواد علي رجلها و مطلعة بزها و قعدت تدعك فيه شوية و ابتدت ترضع الواد بصراحة انا تنحت من جمال و بياض صدرها و حلاوة حلمتها الوردي
اكيد انا فشلت اظهر اني مش هايج عليها و عايز اقوم انيكها لانها كانت بتضحك بخبث و لاقيتها بتقولي ده الواد شكله جعان قوي حطلع التاني اجهزه قبل ما الاولاني يفضي و راحت فاتحة صدر الجلابية و مظلعه بزها التاني و قعدت تدعك فيه غصب عني لقيتني بقولها يا بخت الواد
معلقتش و كملت رضاعة للواد و عرض جنسي ممتع و مثير لجسمها و هي بترفع فخادها و تغير القعدة و تبدل الرضاعة من بز للتاني و سايبة التاني مدلدل بره او بتلعب فيه مقدرتش امسك نفسي و قمت دخلت الحمام ضربت عشرة و طلعت لقيتها جاية و بتقولي اوعي اكون ضايقتك يا باشا علشان كده قمت عموما انا تحت امرك لو محتاج حاجة
قلتلها تمام و كنت خدت القرار لازم انيكها باي شكل بعد يومين كنا كلنا معزومين عند عمتي و طبعا الخطة اترسمت في دماغي علطول عملت اني تعبان و مليش مزاج اروح و كمان حقابل ناس صحابي و فعلا كلهم نزلوا راحوا لعمتي و بقيت لوحدي في البيت بعد شوية لما اتاكدت ان كله تمام ندهت عليها و قلتلها تجيبلي علبة سجاير و تطلعهالي ضحكت و بكل شرمطة قالتلي حاضر يا باشمهندس حنيم الواد و اجيبلك الحاجة و اطلع عدت حوالي نص ساعة و انا ابتديت اضايق و افكر انها بتشتغلني بعد شوية لقيت الباب بيخبط و كانت هي دخلتها و قفلت الباب و كنت مضايق من تاخيرها و قلتلها كل ده بتجيبي علبة سجاير لقيتها ضحكت ضحكة بنت وسخة بتاعت شرموطة و قالتلي لا طبعا انا نيمت الواد و اخدت دش كمان قبل ما اطلع
قلتلها مش باين يعني وريني و رحت قاعد علي الكنبة راحت قالعة الجلابية و لقيتها ملط قدامي و راحت جاية واقفة قدامي و بتقولي شوف بنفسك كده
ابتديت احسس علي جسمها الابيض المليان الملبن زي المجنون و هي في ثواني كانت بتتاوه من كتر الهيجان نزلت فيها بوس و لحس و تقفيش و دعك و بعبصة و لعب في كسها و رغم انها فلاحة و بوابة بس كان جسمها فاخر و سكسي جدا و نظيفة قوي و بصراحة هي كمان مصدقت نزلت فيه بوس و احضان و قلعتني و بقينا ملط و بندعك في بعض من الهيجان و نزلت علي صدرها ادعك فيه لقيت حلماتها بتنقط لبن هجت اكتر و ابتديت ارضع صدرها و اعصر لبنه علي بتاعي و هي مسكت بتاعي و انا اتجننت لفتها و فشخت فخادها و نزلت في كسها الابيض المنفوخ الغرقان من شهوتها بوس و لحس و بعبصة في طيزها و هي زي اي متناكة محترفة راحت ماسكة زبي و بضاني و نزلت فيهم بوس و لحس و مص
بعد فترة طويلة مش عارف قد ايه لفتها و قلتلها ارفعي رجليكي لقيتها بتقولي حاضر يا باشا بس ابوس ايدك نكني براحتكك بس بلاش تجيبهم قدام بصتلها باستغراب امال فين قلتلي براحتك عايز في بقي عايز في صدري او خرمي من ورا لو حابب
و نزلت فيها نيك في كسها و في كل مكان قالته و لما قربت اجيبهم لفتها نيمتها علي بطنها و نزلت فيها نيك في طيزها لغاية ما جبتهم فيها و وقعت فوقها من المتعة و التعب
بعد شوية قامت و لبست و قالتلي ياريت اكون عرفت ابسطك زي ما انت بسطني و كيفتني و نزلت
الباقي حكمله في بوست تاني علشان تعبت من الكتابة
البواب الجديد كان جي طازة من الفلاحين علي القاهرة و معاه مراته و ابنهم عنده حوالي سنة بس كانوا شكلهم نظيف رغم انهم فلاحين بطينهم بس بياض و عنين ملونة و كانوا في اوائل الثلاثينات كالمعتاد البواب بقي ينظف العربيات و يجيب الطلبات من السوق و مراته تطلعها للشقق و بعد كام اسبوع مرات البواب ابتدت تنظف شقق في العمارة و كان كله في العادي لكن كنت بلاحظ دايما ان البوابة سعاد لبوة شوية في اسلوبها و بتحب تعرض جسمها و خصوصا صدرها الكبير المليان لبن و هي بترضع ابنها
بحكم اني كنت في هندسة كان الكل بيحترمني بزيادة و يقولو لي يا باشمهندس
المهم ابتدت تجبلنا طلبات و تيجي كل اسبوعين تنظف الشقة و تمسحها و بحكم اننا كنا في الصيف كنت انا اجازة و الجو حر و طبيعي قاعد علطول بشورت و تي شيرت في البيت
و كانت سعاد بتطلع بابنها و ابتدت تلفت انتباهي لجسمها الابيض الفلاحي المليان خصوصا و هي بتمسح الارض و رافعة الجلابية و ربطاها علي جنب و فخادها باينة و فتحت صدر الجلابية مفتوحة و صدرها بيلعب من غير ما تكون لابسة تحت الجلابية حاجة تمسك بزازها مرة في مرة ابتديت استمتع بالمناظر و هي كمان فهمت و خدت بالها و ابتدت تتعولق اكتر و تمتعني اكتر بانها ترفع الجلابية اكتر تقعد تعصر و هي فاشخة رجليها علشان اشوف فخادها و لباسها او توطي اكتر علشان تفرجني طيازها المشدودة و تعمل حركات تهيجني اكتر زي انها تمسح اديها المبلولة في صدرها علشان الجلابية تتبل اكتر و تبقي شبه شفافة و اتمتع بجمال صدرها و حلماتها الواقفة لانها كانت بتهيج اكيد هي كمان
و بقي بالنسبة ليه عرض جنسي اسبوعي اتفرج علي جسمها و هي بتنظف و زبي يقف عليها و لما اهيج قوي ادخل اضرب عشرة لاني طبعا كنت خايف اعمل اي حاجة متهورة اتفضح خصوصا ان والدتي في البيت
مع الوقت واضح ان سعاد كانت عايزة اكتر و زهقت من اني مش بحاول اكتر من اني استمتع بالعرض ده و في مرة كنت انا قاعد في الصالة بتفرج علي التلفزيون و والدتي في المطبخ لقيتها جايه و شايلة ابنها و بدون مقدمات راحت قاعدة علي الارض بحيث تبقي قدامي مباشرة و رافعة الجلابية و قاعدة مربعة قدامي بقت فخادها و كسها باين لانها كانت من غير لباس انا اتخضيت و بصيت قوي لقيتها بتضحك و بتقولي معلش يا باشمهندس الواد جعان و بصت لي بصة شرموطة انا كنت حولع بس حاولت اظهر اني مش مهتم و مردتش راحت واخدة الواد علي رجلها و مطلعة بزها و قعدت تدعك فيه شوية و ابتدت ترضع الواد بصراحة انا تنحت من جمال و بياض صدرها و حلاوة حلمتها الوردي
اكيد انا فشلت اظهر اني مش هايج عليها و عايز اقوم انيكها لانها كانت بتضحك بخبث و لاقيتها بتقولي ده الواد شكله جعان قوي حطلع التاني اجهزه قبل ما الاولاني يفضي و راحت فاتحة صدر الجلابية و مظلعه بزها التاني و قعدت تدعك فيه غصب عني لقيتني بقولها يا بخت الواد
معلقتش و كملت رضاعة للواد و عرض جنسي ممتع و مثير لجسمها و هي بترفع فخادها و تغير القعدة و تبدل الرضاعة من بز للتاني و سايبة التاني مدلدل بره او بتلعب فيه مقدرتش امسك نفسي و قمت دخلت الحمام ضربت عشرة و طلعت لقيتها جاية و بتقولي اوعي اكون ضايقتك يا باشا علشان كده قمت عموما انا تحت امرك لو محتاج حاجة
قلتلها تمام و كنت خدت القرار لازم انيكها باي شكل بعد يومين كنا كلنا معزومين عند عمتي و طبعا الخطة اترسمت في دماغي علطول عملت اني تعبان و مليش مزاج اروح و كمان حقابل ناس صحابي و فعلا كلهم نزلوا راحوا لعمتي و بقيت لوحدي في البيت بعد شوية لما اتاكدت ان كله تمام ندهت عليها و قلتلها تجيبلي علبة سجاير و تطلعهالي ضحكت و بكل شرمطة قالتلي حاضر يا باشمهندس حنيم الواد و اجيبلك الحاجة و اطلع عدت حوالي نص ساعة و انا ابتديت اضايق و افكر انها بتشتغلني بعد شوية لقيت الباب بيخبط و كانت هي دخلتها و قفلت الباب و كنت مضايق من تاخيرها و قلتلها كل ده بتجيبي علبة سجاير لقيتها ضحكت ضحكة بنت وسخة بتاعت شرموطة و قالتلي لا طبعا انا نيمت الواد و اخدت دش كمان قبل ما اطلع
قلتلها مش باين يعني وريني و رحت قاعد علي الكنبة راحت قالعة الجلابية و لقيتها ملط قدامي و راحت جاية واقفة قدامي و بتقولي شوف بنفسك كده
ابتديت احسس علي جسمها الابيض المليان الملبن زي المجنون و هي في ثواني كانت بتتاوه من كتر الهيجان نزلت فيها بوس و لحس و تقفيش و دعك و بعبصة و لعب في كسها و رغم انها فلاحة و بوابة بس كان جسمها فاخر و سكسي جدا و نظيفة قوي و بصراحة هي كمان مصدقت نزلت فيه بوس و احضان و قلعتني و بقينا ملط و بندعك في بعض من الهيجان و نزلت علي صدرها ادعك فيه لقيت حلماتها بتنقط لبن هجت اكتر و ابتديت ارضع صدرها و اعصر لبنه علي بتاعي و هي مسكت بتاعي و انا اتجننت لفتها و فشخت فخادها و نزلت في كسها الابيض المنفوخ الغرقان من شهوتها بوس و لحس و بعبصة في طيزها و هي زي اي متناكة محترفة راحت ماسكة زبي و بضاني و نزلت فيهم بوس و لحس و مص
بعد فترة طويلة مش عارف قد ايه لفتها و قلتلها ارفعي رجليكي لقيتها بتقولي حاضر يا باشا بس ابوس ايدك نكني براحتكك بس بلاش تجيبهم قدام بصتلها باستغراب امال فين قلتلي براحتك عايز في بقي عايز في صدري او خرمي من ورا لو حابب
و نزلت فيها نيك في كسها و في كل مكان قالته و لما قربت اجيبهم لفتها نيمتها علي بطنها و نزلت فيها نيك في طيزها لغاية ما جبتهم فيها و وقعت فوقها من المتعة و التعب
بعد شوية قامت و لبست و قالتلي ياريت اكون عرفت ابسطك زي ما انت بسطني و كيفتني و نزلت
الباقي حكمله في بوست تاني علشان تعبت من الكتابة
4 years ago