مرات صاحب البيت ايام السعودية 1
و انا في اوئل الثلاثينات جالي عقد عمل في السعودية في احدي المدن هناك و ساعتها كنت متجوز و عندي اولاد لقيتها فرصة حلوة لان الراتب كان كويس و المنصب كمان كان حلو
و فعلا انهيت اجراءات سفري و سافرت انا الاول لاستلام العمل و تجهيز منزل لي و لاسرتي الصغيرة
بعد بحث ليس بالقليل وجدت شقة حلوة و قريبة من مكان عملي علي دور كامل في احدي بيوت العوائل زي ما بيقولوا هناك
اتقفت فعلا مع صاحب البيت اللي كان ساكن في الدور الارضي و الاول و انا شقتي كانت الدور الثاني و ده كل البيت و فعلا اخدت الشقة و ابتديت اجهزها و الراجل كان طيب و كبير في السن شوية فكان بيساعد و بيعاملني كويس جدا بعد كام شهر جبت زوجتي و الاولاد للاقامة معايا و كانت حياتي روتينية و عادية جدا لفترة سنة مثلا و بحكم اننا لازم نمر من نفس المدخل نشات علاقة عائلية روتينية جدا بينا و بين اسرة صاحب البيت اللي اكتشفت ان ده بيته التاني و ان دي مراته التانية او الثالثة مش عارف بالضبط و له البيت الاساسي بتاعوا في منطقة اخري بنفس المدينة و عنده اولاد كبار هناك و كان متعود انه يقضي اجازة نهاية الاسبوع في اغلب الاحيان في البيت الاول
مراته اللي ساكنة معانا كانت في اوائل الاربعينات و كانت مليانة شوية و بيضه ده طبعا كان باين من شكلها في العباية و ايديها و عنيها اللي كانوا بس بيبانوا منها و كنت بقابلها كتير في الطلوع و النزول و نسلم علي بعض مش اكتر و كان عندهم خدامة اسيوية قصيرة بس مليانة برده
مرت اكتر من سنة و الدنيا عادية جدا مفيش اي حاجة لغاية ما زوجتي جالها خبر ان والدتها تعبانة جدا و بعد حوارات و مناقشات قررنا انها تنزل مصر تراعي امها و تبقي جنبها و سافرت فعلا بعد حوالي اسبوع من سفرها و انا راجع من الشغل قابلت الخدامة و سالتني عن المدام و الاولاد مش باينين ليه قلتلها ان والدتها تعبانة جدا في مصر و نزلت بالاولاد علشان تبقي معاها و طلعت علي البيت
بعد حوالي نص ساعة تقريبا لقيت باب الشقة بيخبط فتحت لقيت الراجل صاحب العمارة طالع يطمن لان الخدامة قالتلهم شكرته و حكتلوا الوضع و الراجل بصراحة كان بيعاملني زي ابنه و ابتدي يسالني طب انت بتعمل ايه في المعايش الغسيلو الاكل و كده قلتله عادي بتصرف فقالي حخلي الخدامة تطلع توضب البيت و تغسل الهدوم و المكوة و تجهز اكل و كده حاولت اشكره اصر جامد جدا و طلب مني نسخة من مفتاح الشقة علشان تطلع تعمل كل ده و انا مش موجود و امام اصراره وافقت خصوصا انها حتريحني كتير من كل القرف ده
و فضلنا كده فترة و بصراحة كانت بتعمل كل حاجة و ارجع الاقي الاكل جاهز و الحياة زي الفل
طبعا بقيت لما اقابل مراته اشكرها و هي تسالني علي مراتي و الاولاد و امها و بقي فيه نوع من الحديث بينا
و فضلنا عادي جدا كده لغاية ما في يوم حسيت بارهاق فخلصت الشغل بدري و قلت ارجع البيت اريح شوية و فعلا رجعت البيت و كان لسه الوقت الظهر تقريبا و انا مش في دماغي اي حاجة و طلعت علي شقتي و فتحت الباب و دخلت و كانت المفاجاءة اللي مش متوقعة لقيت مرات صاحب البيت مع الخدامة في شقتي في المطبخ و طبعا كانت لابسة عباية بيت انا ساعتها تنحت لقيت قدامي جسم ملبن ابيض مع بزاز و طياز كبيرة و نافرة و شعر اسود طويل واصل لغاية طيزها كده بعد ثواني استوعبت الموقف و رجعت بسرعة ناحية الباب و عملت اني لسه راجع و قفلت الباب و ندهت علي الخدامة كاني معرفش ان الست في الشقة علشان اقولها اني جيت و ده طبعاعلشان كنت متوقع ان اللي يحصل ان الخدامة تطلع و تاخد العباية من علي كنبة الصالة و تقولي ان مرات صاحب البيت هنا و تديهالها تلبسها قبل ما تطلع من المطبخ
لكن الغريب ان اللي حصل ان الخدامة فعلا جت جري لكن الست طلعت بسرعة و سلمت عليه و قالت للخدامة روحي كملي شغلك
و لقيتها بتبتسم و تقولي انا كنت عايزة اعملك مفاجاءة اني اطبخلك اكلة حلوة بايدي شكرتها و مكنتش عايز اتعبك و كفاية الخدامة بتبعتيها تعمل كل حاجة و تطبخ كل يوم فضحكت و قالتلي ان ساعات كتير هي اللي بتطلع تطبخ مش الخدامة فضحكت و قلتلها علشان كده الاكل حلو و طعم و بصراحة كنت بسرق نظرات لجسمها خصوصا ان العباية كانت مفتوحة من الجنب شوية و كانت رجليها تجنن وواضح انها مهتمة جدا بكل حته و تفصيلة في جسمها
و لقيتها بتسالني انت راجع بدري ليه خير قلتلها لا عادي حسيت اني مرهق فقلت ارجع بدري اريح شوية لقيتها قالتلي طب اقعد ما تبقي واقف جلست علي كرسي و لا قيتها جت قعدت علي الكنبة و ابتدت تتكلم و تحكي في مواضيع و تسال عن مراتي و الاولاد و امها و لما قعدت العباية اتشدت اكتر علي جسمها و بقت مبينة جمال منحنياتها مع حته من فخدها من الفتحة و اكيد هي لاحظت ده لاني بصراحة كنت جعان جنس و محروم من النسوان بقالي فترة بعد شوية استاذنت و قامت دخلت المطبخ و بعتت الخدامة بشاي بالنعناع و انا فضلت قاعد في مكاني مش عارف اعمل ايه بعد نص ساعة كده كنت شربت الشاي لقيتها بتقولي انا خلصت الاكل بالهنا و نزلت و الخدامة جهزت السفرة و نزلت بعدها
طبعا الموقف ده خلاني ابتدي ابص لها بصة تانية و ده انعكس علي كلامي معاها بعد كده و لاحظت انها بقت بتحاول دايما تطول في الكلام و تفتح مواضيع و طبعا لحساسية الموضوع و خطورته في المجتمع هناك كنت انا حريص جدا و ماسك نفسي علشان متهورش لكن مع الوقت المحادثات طولت اكتر و دخل فيها هزار و مجاملات و ابتدينا ناخد علي بعض و خصوصا هي ابتدت تضحك اكتر و ساعات كتير تطلع و تكون العباية مفتوحة ساعات تحتها بيبقي حاجات رهيبة بدي حملات و بنطلون استريتش او جيبة قصيرة او بدي مفتوح و طبعا انا بقيت ببص بجراءة اكتر و ابتديت اقولها البرفان ده ريحته حلوة وووو هكذا
لغاية ما في يوم اجازة و انا نايم كانت الساعة حوالي 8 مساء لقيت الباب بيخبط قمت بالشورت و التي شيرت فتحت الباب لقيتها الخدامة بتقولي انزل بسرعة في فار في البيت تحت و الست خايفة كتير قلتلها و الشيخ فين قالتلي في الدار التانية نزلت و فعلا جبت عصايا كبيرة و دخلت فين طلع في الحمام دخلت الحمام و قفلت الباب و فضلت وراه لغاية ما خلصت عليه و بفتح الباب علشان اقول للخدامة تيجي تشيله تنحت و اتجمدت في مكاني لقيت الست واقفة قدامي شعرها مبلول و ملفوفة بفوطة مغطية صدرها و تحت كسها بشوية بس و بتعيط ايه في ايه طلع ان الخدامة كانت سايبة شباك الحمام مفتوح و الفار دخل و الست مخدتش بالها منه غير و هي بتستحمي فطلعت تجري و يا دوب خدت الفوطة لكن المشكلة اني عنيه كانت حتطلع علي جسمها و فتحت بقي من حلاوة جسمها و بتاعي وقف و طبعا فضحني و كان باين من الشورت الخفيف اللي كنت نايم بيه
عدت دقيقة تقريبا لغاية ما فقت و هي كانت خدت بالها و العياط قلب ابتسامة مع نظرة شرمطة و غرور بان زبي وقف عليها كده قلتلها كله تمام و لميت نفسي بسرعة و طلعت علي الشقة بس منظرها مش قادر يفارقني و فعلا بقيت هايج عليها مر بعدها اسبوعين و احنا عادي بس ابتديت الاحظ انها بقت بتدلع اكتر في الكلام و بقت ساعات تفتح الباب من غير عباية بحجة تسالني علي حاجة و انا راجع و ده خلاني انا كمان اتجراء اكتر و ابص بصراحتي و ارمي كلام علي جمالها و كده
لغاية ماجه يوم من اجمل الايام كان اخر الاسبوع و راجع من الشغل بحلم بالاجازة و طنت راجع متاخر شوية عن المعتاد و لسه داخل من باب العمارة و بقفل الباب الكبير لقيتها فتحت باب شقتهم و طلعت سلمت عليه و بتهرج و بتقولي اتاخرت ليه ضحكت و قلتلها عادي قالتلي طيب انا زوجي في الدار التانية و انا كنت محتاجة رايك في حاجة قلتلها خير اتفضلي قلتلي لا اطلع غير و كل و ريح و انا اجيك بعد ساعة قلتلها اوك
طبعا طالع و انا بفكر هي حتيجي يعني تندهلي نتكلم علي السلم و لا حتطلع و تدخل و لا ايه و طبعا دماغي اشتغلت و طلعت اخدت دش و غيرت و كلت و عملت شاي و قعدت ابص في الساعة و مستني ايه اللي حيحصل
شوية و لقيت الباب بيخبط فتحت لقيتها هي و لابسة العباية كاملة قلتلها اتفضلي دخلت و قعدت و انا طبعا حسيت ان كل احلامي راحت علي الارض كنت لسه بشرب الشاي عزمت عليها قالتلي اشرب عملتلها شاي و جيت بس لقيت الوضع اختلف لقيتها قلعت العباية و لابسة تحتيها عباية بيتي مقفولة تمام بس ضيقة و ماسكة علي جسمها بزيادة حطيت الشاي و قعدت علي الكرسي و قلتلها خير قالتلي انها عندها مشكلة مع زوجها و انه بطل يحبها و يهتم بيها و مش عارفة تعمل ايه طبعا لقيتها الفرصة الذهبية و ابتديت اتكلم كاني خبير في حل المشاكل و ايه و ازاي و ليه و هي ابتدت تحكي و تتكلم و ابتدي الكلام يبقي صريح نظراتها كانت بتتكلم في موضوع تاني انا عارفه و بحبه و نفسي فيه بس مش قادر اخد خطوة خوفا من رد الفعل
بس بعد شوية ابتديت اقنع نفسي انها فعلا عايزة و قلت اختبرها
فبصتلها و قلتلها بس مش عارف ازاي يهملك او ميهتمش بيكي يمكن لبسك يمكن اسلوبك لقيتها راحت واقفة و بتقولي طب قولي رايك ووقفت كانها بتعرض عليه جسمها و عايزاني اتغزل فيها و طبعا انا هايج عليها اساسا ابتديت اقولها لبسك حلو و برفاناتك حلوة بس معرفش بقي الباقي لقيتها سكتت و ضحكت و قالتلي الباقي احلي و ضحكت جامد اتاكدت ساعتها انها عايزة تتناك بس قلت اتاكد او بصراحة استمتع اكتر باحساس ان ست متزوجة و هايجة جاية ليه تعرض نفسها قلتلها انا مقدرش احكم علي حاجة معرفهاش او مشوفتهاش راحت فاتحة العباية و قلعاها لقيتها لابسة طقم لانجيري فتلة تقريبا مش مغطي غير حلماتها و فتحة كسها و راحت مقربة عليه شوية و قالتلي شوف بنفسككان جسمها رائع و مجرد ما ابتديت احسس عليها لقيتها ركبت عليه و انا قاعد علي الكرسي و بتقولي انا تعبانة كتير و ايزاك تريحني و تمتعني و نزلت فيه احضان و بوس انا طبعا اخدتها في حضني و بوس و لحس و لعب و جبتها علي الكنبة و قلعتها و ابتديت العب فيها و هي هايحة لدرجة انها جابتهم يمكن مرتين من البوس و اللعب بس و لقيتها بتمد ايدها تمسك زبي و بتقولي عايزاه و راحت منزلة البنطلون اللي كنت لابسه و ابتدت تبوس و تلحس و تمص في زبي كانها اول مرة تشوف زب من سنين و انا نزلت دعك و تقفيش في بزازها و طيازها و كسها كان موقف اتنين في قمة الجوع للجنس و لقيتها بتقولي عايزاه في طيزي حبيبي و راحت لفة و نالة في وضع الدوجي و بتبل خرم طيزها من بقها و بتلعب في كسها جامد و راحت فاشخة طيازها لقيت خرمها الوردي الجميل مفتوح قدامي وواضح انها اتناكت كتير في طيزها قبل كده مسكت نفسي و ابتديت العب فيها شوية و بعدها ابتديت ادخل زبي في طيزها و هي بتزق علشان يدخل اكتر و ابتديت انيك في احلي طيز و هي بتتلوي و تتاوه تحتي و لما قربت اجيبهم بقولها حجيب اطلعه لقيتها مسكتني اكتر و قالتلي اروي طيزي حبيبي و فعلا جبتهم في طيزها و حسيت اني جبت اضعاف الكمية الطبيعية و نمت فوقها و فضلت جواها لغاية ما طلع لوحده
بعد اول نيكة في طيزها و مع تكرار طلعاتها ابتديت اتمتع اكتر خصوصا انها بقت براحتها اكتر و ابتدت تصراحني بميولها كلها و كل ما اعرف اكتر و اعمل اكتر استمتع اكتر لانها كانت بتحب الذل و الاهانة و الضرب و بتستمتع اكتر لما اربطها و اذلها و اترتر عليها و اتف عليها و اشتمها و انا بنيكها و كانت بتستمتع قوي لما نسرق لحظات خاطفة تطلع بالعباية مثلا من غير حاجة تحتها و ادعك فيها و ابعبصها او حتي ارفع العباية و انيكها في طيزها علي الواقف
و اكتشفت انها شرهة جنسيا جدا لابعد الحدود مع جسمها الابيض المليان النظيف جدا و بقت تقريبا كل نهاية اسبوع في ليلة نسهر مع بعض و نتمتع بكل الطرق و ركبت مانع حمل و بقيت انيكها و اجيبهم في كسها براحتي لو حبيت و فضلنا كده الغاية ما رجعت مصر
و فعلا انهيت اجراءات سفري و سافرت انا الاول لاستلام العمل و تجهيز منزل لي و لاسرتي الصغيرة
بعد بحث ليس بالقليل وجدت شقة حلوة و قريبة من مكان عملي علي دور كامل في احدي بيوت العوائل زي ما بيقولوا هناك
اتقفت فعلا مع صاحب البيت اللي كان ساكن في الدور الارضي و الاول و انا شقتي كانت الدور الثاني و ده كل البيت و فعلا اخدت الشقة و ابتديت اجهزها و الراجل كان طيب و كبير في السن شوية فكان بيساعد و بيعاملني كويس جدا بعد كام شهر جبت زوجتي و الاولاد للاقامة معايا و كانت حياتي روتينية و عادية جدا لفترة سنة مثلا و بحكم اننا لازم نمر من نفس المدخل نشات علاقة عائلية روتينية جدا بينا و بين اسرة صاحب البيت اللي اكتشفت ان ده بيته التاني و ان دي مراته التانية او الثالثة مش عارف بالضبط و له البيت الاساسي بتاعوا في منطقة اخري بنفس المدينة و عنده اولاد كبار هناك و كان متعود انه يقضي اجازة نهاية الاسبوع في اغلب الاحيان في البيت الاول
مراته اللي ساكنة معانا كانت في اوائل الاربعينات و كانت مليانة شوية و بيضه ده طبعا كان باين من شكلها في العباية و ايديها و عنيها اللي كانوا بس بيبانوا منها و كنت بقابلها كتير في الطلوع و النزول و نسلم علي بعض مش اكتر و كان عندهم خدامة اسيوية قصيرة بس مليانة برده
مرت اكتر من سنة و الدنيا عادية جدا مفيش اي حاجة لغاية ما زوجتي جالها خبر ان والدتها تعبانة جدا و بعد حوارات و مناقشات قررنا انها تنزل مصر تراعي امها و تبقي جنبها و سافرت فعلا بعد حوالي اسبوع من سفرها و انا راجع من الشغل قابلت الخدامة و سالتني عن المدام و الاولاد مش باينين ليه قلتلها ان والدتها تعبانة جدا في مصر و نزلت بالاولاد علشان تبقي معاها و طلعت علي البيت
بعد حوالي نص ساعة تقريبا لقيت باب الشقة بيخبط فتحت لقيت الراجل صاحب العمارة طالع يطمن لان الخدامة قالتلهم شكرته و حكتلوا الوضع و الراجل بصراحة كان بيعاملني زي ابنه و ابتدي يسالني طب انت بتعمل ايه في المعايش الغسيلو الاكل و كده قلتله عادي بتصرف فقالي حخلي الخدامة تطلع توضب البيت و تغسل الهدوم و المكوة و تجهز اكل و كده حاولت اشكره اصر جامد جدا و طلب مني نسخة من مفتاح الشقة علشان تطلع تعمل كل ده و انا مش موجود و امام اصراره وافقت خصوصا انها حتريحني كتير من كل القرف ده
و فضلنا كده فترة و بصراحة كانت بتعمل كل حاجة و ارجع الاقي الاكل جاهز و الحياة زي الفل
طبعا بقيت لما اقابل مراته اشكرها و هي تسالني علي مراتي و الاولاد و امها و بقي فيه نوع من الحديث بينا
و فضلنا عادي جدا كده لغاية ما في يوم حسيت بارهاق فخلصت الشغل بدري و قلت ارجع البيت اريح شوية و فعلا رجعت البيت و كان لسه الوقت الظهر تقريبا و انا مش في دماغي اي حاجة و طلعت علي شقتي و فتحت الباب و دخلت و كانت المفاجاءة اللي مش متوقعة لقيت مرات صاحب البيت مع الخدامة في شقتي في المطبخ و طبعا كانت لابسة عباية بيت انا ساعتها تنحت لقيت قدامي جسم ملبن ابيض مع بزاز و طياز كبيرة و نافرة و شعر اسود طويل واصل لغاية طيزها كده بعد ثواني استوعبت الموقف و رجعت بسرعة ناحية الباب و عملت اني لسه راجع و قفلت الباب و ندهت علي الخدامة كاني معرفش ان الست في الشقة علشان اقولها اني جيت و ده طبعاعلشان كنت متوقع ان اللي يحصل ان الخدامة تطلع و تاخد العباية من علي كنبة الصالة و تقولي ان مرات صاحب البيت هنا و تديهالها تلبسها قبل ما تطلع من المطبخ
لكن الغريب ان اللي حصل ان الخدامة فعلا جت جري لكن الست طلعت بسرعة و سلمت عليه و قالت للخدامة روحي كملي شغلك
و لقيتها بتبتسم و تقولي انا كنت عايزة اعملك مفاجاءة اني اطبخلك اكلة حلوة بايدي شكرتها و مكنتش عايز اتعبك و كفاية الخدامة بتبعتيها تعمل كل حاجة و تطبخ كل يوم فضحكت و قالتلي ان ساعات كتير هي اللي بتطلع تطبخ مش الخدامة فضحكت و قلتلها علشان كده الاكل حلو و طعم و بصراحة كنت بسرق نظرات لجسمها خصوصا ان العباية كانت مفتوحة من الجنب شوية و كانت رجليها تجنن وواضح انها مهتمة جدا بكل حته و تفصيلة في جسمها
و لقيتها بتسالني انت راجع بدري ليه خير قلتلها لا عادي حسيت اني مرهق فقلت ارجع بدري اريح شوية لقيتها قالتلي طب اقعد ما تبقي واقف جلست علي كرسي و لا قيتها جت قعدت علي الكنبة و ابتدت تتكلم و تحكي في مواضيع و تسال عن مراتي و الاولاد و امها و لما قعدت العباية اتشدت اكتر علي جسمها و بقت مبينة جمال منحنياتها مع حته من فخدها من الفتحة و اكيد هي لاحظت ده لاني بصراحة كنت جعان جنس و محروم من النسوان بقالي فترة بعد شوية استاذنت و قامت دخلت المطبخ و بعتت الخدامة بشاي بالنعناع و انا فضلت قاعد في مكاني مش عارف اعمل ايه بعد نص ساعة كده كنت شربت الشاي لقيتها بتقولي انا خلصت الاكل بالهنا و نزلت و الخدامة جهزت السفرة و نزلت بعدها
طبعا الموقف ده خلاني ابتدي ابص لها بصة تانية و ده انعكس علي كلامي معاها بعد كده و لاحظت انها بقت بتحاول دايما تطول في الكلام و تفتح مواضيع و طبعا لحساسية الموضوع و خطورته في المجتمع هناك كنت انا حريص جدا و ماسك نفسي علشان متهورش لكن مع الوقت المحادثات طولت اكتر و دخل فيها هزار و مجاملات و ابتدينا ناخد علي بعض و خصوصا هي ابتدت تضحك اكتر و ساعات كتير تطلع و تكون العباية مفتوحة ساعات تحتها بيبقي حاجات رهيبة بدي حملات و بنطلون استريتش او جيبة قصيرة او بدي مفتوح و طبعا انا بقيت ببص بجراءة اكتر و ابتديت اقولها البرفان ده ريحته حلوة وووو هكذا
لغاية ما في يوم اجازة و انا نايم كانت الساعة حوالي 8 مساء لقيت الباب بيخبط قمت بالشورت و التي شيرت فتحت الباب لقيتها الخدامة بتقولي انزل بسرعة في فار في البيت تحت و الست خايفة كتير قلتلها و الشيخ فين قالتلي في الدار التانية نزلت و فعلا جبت عصايا كبيرة و دخلت فين طلع في الحمام دخلت الحمام و قفلت الباب و فضلت وراه لغاية ما خلصت عليه و بفتح الباب علشان اقول للخدامة تيجي تشيله تنحت و اتجمدت في مكاني لقيت الست واقفة قدامي شعرها مبلول و ملفوفة بفوطة مغطية صدرها و تحت كسها بشوية بس و بتعيط ايه في ايه طلع ان الخدامة كانت سايبة شباك الحمام مفتوح و الفار دخل و الست مخدتش بالها منه غير و هي بتستحمي فطلعت تجري و يا دوب خدت الفوطة لكن المشكلة اني عنيه كانت حتطلع علي جسمها و فتحت بقي من حلاوة جسمها و بتاعي وقف و طبعا فضحني و كان باين من الشورت الخفيف اللي كنت نايم بيه
عدت دقيقة تقريبا لغاية ما فقت و هي كانت خدت بالها و العياط قلب ابتسامة مع نظرة شرمطة و غرور بان زبي وقف عليها كده قلتلها كله تمام و لميت نفسي بسرعة و طلعت علي الشقة بس منظرها مش قادر يفارقني و فعلا بقيت هايج عليها مر بعدها اسبوعين و احنا عادي بس ابتديت الاحظ انها بقت بتدلع اكتر في الكلام و بقت ساعات تفتح الباب من غير عباية بحجة تسالني علي حاجة و انا راجع و ده خلاني انا كمان اتجراء اكتر و ابص بصراحتي و ارمي كلام علي جمالها و كده
لغاية ماجه يوم من اجمل الايام كان اخر الاسبوع و راجع من الشغل بحلم بالاجازة و طنت راجع متاخر شوية عن المعتاد و لسه داخل من باب العمارة و بقفل الباب الكبير لقيتها فتحت باب شقتهم و طلعت سلمت عليه و بتهرج و بتقولي اتاخرت ليه ضحكت و قلتلها عادي قالتلي طيب انا زوجي في الدار التانية و انا كنت محتاجة رايك في حاجة قلتلها خير اتفضلي قلتلي لا اطلع غير و كل و ريح و انا اجيك بعد ساعة قلتلها اوك
طبعا طالع و انا بفكر هي حتيجي يعني تندهلي نتكلم علي السلم و لا حتطلع و تدخل و لا ايه و طبعا دماغي اشتغلت و طلعت اخدت دش و غيرت و كلت و عملت شاي و قعدت ابص في الساعة و مستني ايه اللي حيحصل
شوية و لقيت الباب بيخبط فتحت لقيتها هي و لابسة العباية كاملة قلتلها اتفضلي دخلت و قعدت و انا طبعا حسيت ان كل احلامي راحت علي الارض كنت لسه بشرب الشاي عزمت عليها قالتلي اشرب عملتلها شاي و جيت بس لقيت الوضع اختلف لقيتها قلعت العباية و لابسة تحتيها عباية بيتي مقفولة تمام بس ضيقة و ماسكة علي جسمها بزيادة حطيت الشاي و قعدت علي الكرسي و قلتلها خير قالتلي انها عندها مشكلة مع زوجها و انه بطل يحبها و يهتم بيها و مش عارفة تعمل ايه طبعا لقيتها الفرصة الذهبية و ابتديت اتكلم كاني خبير في حل المشاكل و ايه و ازاي و ليه و هي ابتدت تحكي و تتكلم و ابتدي الكلام يبقي صريح نظراتها كانت بتتكلم في موضوع تاني انا عارفه و بحبه و نفسي فيه بس مش قادر اخد خطوة خوفا من رد الفعل
بس بعد شوية ابتديت اقنع نفسي انها فعلا عايزة و قلت اختبرها
فبصتلها و قلتلها بس مش عارف ازاي يهملك او ميهتمش بيكي يمكن لبسك يمكن اسلوبك لقيتها راحت واقفة و بتقولي طب قولي رايك ووقفت كانها بتعرض عليه جسمها و عايزاني اتغزل فيها و طبعا انا هايج عليها اساسا ابتديت اقولها لبسك حلو و برفاناتك حلوة بس معرفش بقي الباقي لقيتها سكتت و ضحكت و قالتلي الباقي احلي و ضحكت جامد اتاكدت ساعتها انها عايزة تتناك بس قلت اتاكد او بصراحة استمتع اكتر باحساس ان ست متزوجة و هايجة جاية ليه تعرض نفسها قلتلها انا مقدرش احكم علي حاجة معرفهاش او مشوفتهاش راحت فاتحة العباية و قلعاها لقيتها لابسة طقم لانجيري فتلة تقريبا مش مغطي غير حلماتها و فتحة كسها و راحت مقربة عليه شوية و قالتلي شوف بنفسككان جسمها رائع و مجرد ما ابتديت احسس عليها لقيتها ركبت عليه و انا قاعد علي الكرسي و بتقولي انا تعبانة كتير و ايزاك تريحني و تمتعني و نزلت فيه احضان و بوس انا طبعا اخدتها في حضني و بوس و لحس و لعب و جبتها علي الكنبة و قلعتها و ابتديت العب فيها و هي هايحة لدرجة انها جابتهم يمكن مرتين من البوس و اللعب بس و لقيتها بتمد ايدها تمسك زبي و بتقولي عايزاه و راحت منزلة البنطلون اللي كنت لابسه و ابتدت تبوس و تلحس و تمص في زبي كانها اول مرة تشوف زب من سنين و انا نزلت دعك و تقفيش في بزازها و طيازها و كسها كان موقف اتنين في قمة الجوع للجنس و لقيتها بتقولي عايزاه في طيزي حبيبي و راحت لفة و نالة في وضع الدوجي و بتبل خرم طيزها من بقها و بتلعب في كسها جامد و راحت فاشخة طيازها لقيت خرمها الوردي الجميل مفتوح قدامي وواضح انها اتناكت كتير في طيزها قبل كده مسكت نفسي و ابتديت العب فيها شوية و بعدها ابتديت ادخل زبي في طيزها و هي بتزق علشان يدخل اكتر و ابتديت انيك في احلي طيز و هي بتتلوي و تتاوه تحتي و لما قربت اجيبهم بقولها حجيب اطلعه لقيتها مسكتني اكتر و قالتلي اروي طيزي حبيبي و فعلا جبتهم في طيزها و حسيت اني جبت اضعاف الكمية الطبيعية و نمت فوقها و فضلت جواها لغاية ما طلع لوحده
بعد اول نيكة في طيزها و مع تكرار طلعاتها ابتديت اتمتع اكتر خصوصا انها بقت براحتها اكتر و ابتدت تصراحني بميولها كلها و كل ما اعرف اكتر و اعمل اكتر استمتع اكتر لانها كانت بتحب الذل و الاهانة و الضرب و بتستمتع اكتر لما اربطها و اذلها و اترتر عليها و اتف عليها و اشتمها و انا بنيكها و كانت بتستمتع قوي لما نسرق لحظات خاطفة تطلع بالعباية مثلا من غير حاجة تحتها و ادعك فيها و ابعبصها او حتي ارفع العباية و انيكها في طيزها علي الواقف
و اكتشفت انها شرهة جنسيا جدا لابعد الحدود مع جسمها الابيض المليان النظيف جدا و بقت تقريبا كل نهاية اسبوع في ليلة نسهر مع بعض و نتمتع بكل الطرق و ركبت مانع حمل و بقيت انيكها و اجيبهم في كسها براحتي لو حبيت و فضلنا كده الغاية ما رجعت مصر
3 years ago
