حكايتي مع زميل في رحلة عمل

بحكم شغلي كمهندس سافرت في رحلة عمل لمدة عشر ايام مع زميل لي الي دولة اوروبية و ده طبعا قبل قصص كورونا بكام سنةزميلي ده كان تخين و ابيض و دمه خفيف و متجوز و مخلف لكن مكنتش اعرف انه متناك
بحكم مركزنا في الشركة كان المفروض كل واحد فينا يبقي له غرفة مستقلة لكن هو كان مصمم ناخد غرفة واحدة بسريرين بحجة التوفير و طبعا الشركة رحبت بالفكرة و انا قلت مش فارقة معايا في حاجة
المهم سافرنا ووصلنا الفندق و رحنا اول اجتماع شغل عادي جدا و لما خلصنا شغلنا و روحنا علي الفندق و بحكم ان اللي معايا المفروض راجل فكنت بتصرف عادي
دخلت و غيرت و اخدت دش و قعدت بالبوكسر و تي شيرت اتفرج علي التلفزيون
لكن لاحظت ان نظراته غريبة و مركز معايا قوي مفرقش معايا و هو دخل اخد دش و طلع لافف جسمه بالفوطة زي الستات فاستغربت لكن معلقتش جه عند سريره قدام المرايا و ابتدي ينشف جسمه بس باسلوب كانه بيفرجني علي جسمه و بصراحة اللي لفت انتباهي ان بزازه كبيرة و طيزه كبيرة و الاغرب ان جسمه مكنش فيه شعر قلت يمكن طبيعته كده و لبس بوكسر و تي شيرت خفيف و قعد علي سريره و اتكلمنا شوية و بعدها نمنا عادي علشان اجهاد السفر و بكرة عندنا شغل بدري
تاني يوم رجعنا كالمعتاد و تقريبا اتكرر نفس اللي حصل اول مرة بس لقيته طول اكتر في التنشيف و ابتدي يتحرك قدامي بعلوقية زيادة و يوطي كانه بيفرجني اكتر و انا مكبر دماغي او مش مركز معاه
لكن بحكم اننا في بلد اوروبي فيه قنوات سكس بتبقي شغالة بليلو رغم انها بفلوس لقيته بيقولي انا عاملك مفاجاة و دفعت اشتراك قنوات جنسية اليومين اللي احنا قاعدينهم قلتله عادي براحتك لقيته بيسالني طب تضايق لو شغلت قناة جنسية قلتله براحتك
لقيته فرح قوي بشكل مبالغ فيه و ابتدي يقلب بين القنوات الجنسية و كل شوية يعدي علي قناة شباب بينيكوا بعض و يقف عليها شوية و بعدها يقلب علي غيرها
ابتديت اشك انه قاصد و عايز يتناك فرحت في مرة و هو جايب القناة دي قلتله ايه انت مركز علي الفيلم ده ليه شكله عاجبك و لا ايه
لقيته ضحك و قالي لا مش بالضبط بس مستغربه و حاسس بفضول مردتش عليه و راح قالب علي فيلم تاني كان فيه واحد بينيك واحدة روعة في طيزها و لاحظ ان الفيلم عجبني و شدني فلقيته بيقولي ده انت اللي شكلك عاجبك الفيلم ده و ضحك فقلتله بصراحة حلو و الست جسمها روعة فلقيته بيقولي جسمها اللي عاجبك و لا علشان بينيكها في طيزها فقلتله بصراحة الاتنين
ساعتها كان زبي وقف في البوكسر و طبعا هو لاحظ ده لقيته بيقولي خد راحتك يا باشا متتكسفش فبصيت له باستغراب يعني ايه مش فاهم لقيته بيقولي خد راحتك طلعه لو عايز مش حضايق طبعا انا كان البوكسر مضايقني لانه ضيق فقلعته و اتغطيت بالملاية لكن طبعا كان باين شوية و لقيته قام راح الحمام و رجع قالع ملط و لافف نفسه بالفوطة و بيقولي انا كده اريح و راح داخل تحت الملاية بعد ما شال الفوطة كملنا فرجة علي الفيلم عادي و بنحكي و نعلق و مفيش مشكلة شوية و لقيته بيقولي انا حعمل قهوة تشرب معايا قلتله ماشي راح قايم علي البوفيه اللي جنب المرايا و ابتدي يعمل القهوة و هو ملط و كان قاصد يفرجني علي جسمه بدلع طبعا انا اتاكدت و كنت هايج جدا لكن مستمتع بانه بيغريني و انا عامل عبيط و الفضول كان مجنني ياتري حيعمل ايه اكتر علشان يغريني
بعد ما عمل القهوة و جبهالي راح جاي كانه بدون ما يقصد و خبط بايده زبي و اعتذر قلتله مفيش حاجة و ابتسمت
ساعتها هو فهم اني مش ممانع و مستمتع لقيته بيقولي ممكن اغير القناة عايز اشوف التانيين بشرمطة قلتله براحتك
طبعا قلب علي القناة اللي فيها افلام شباب بتنيك شباب و رجع قعد بس قعد بدون ملاية و بقي ملط قدامي و كل شوية يتقلب مرة يفرجني بزازه المدلدلة و هو مغطي زبه بين فخاده و شوية يلف و يديني طيزه طبعا انا كنت هجت و بقي الموقف واضح جدا
فقلتله الوقت اتاخر انا حقوم ادخل الحمام و ارجع انام لقيته بيقولي ايه حتفضيه و تيجي تنام بضحك قلتله بصراحة اه مينفعش انام بيه كده و ضحكت
لقيته بيقولي طب تروح الحمام ليه خليك هنا عادي و حجيبلك فيلم علي مزاجك قلتله ماشي
شلت الملاية و حطيت الفوطة علي الارض و ابتديت ادعك زبي لقيته اتجنن و بيقولي ممكن اساعدك و قبل ما ارد حتي لقيته نط علي الارض و مسك زبي و ابتدي يدعكه بايده انا كنت هايج جدا فسكت و سبته و لما اطمن اني مبسوط ابتدي يلحس بضاني و يبوس زبي و لا احسن شرموطة شوية و ابتدي يمص زبي و فضل يمص زبي و انا مستمتع لغاية ما لقيت زبي انفجر لبن في بقه لقيته مكمل و فضل يمص لغاية ما عصره خالص و بلع لبني بلبونة و قالي زبك حلو و لبنك طعمه يجنن و ابتدي يلحسه لغاية ما نظفه خالص
انا مددت علي السرير و قلتله انا حنام بقي حسيت انه زعل قوي بس انا كنت قاصد لقيته بيقولي براحتك انا حروح اشطف بقي و اجيلك
شوية و انا نايم علي سريري لقيته راجع و راح جاي سالني اتبسط قلتله اه ارتحت فضحك و قالي طب انا لسه بصيت له بغضب و قلتله و عايز ايه قالي متفهمنيش غلط انا عايز بس انام جنبك و احكه لغاية ما اجيبهم انا كمان قلتله ماشي
راح جاي نايم جنبي و احنا الاتنين ملط طبعا و مديني ظهره و ابتدي يدعك زبي بين فخاده علي خرم طيزه و بصراحة كان ناعم جدا و زبي ابتدي يقف تاني لقيته بيحك زبي جامد في خرم طيزه و بيلعب في زبه اللي لاحظت انه صغير قوي و فضل كده لغاية ما جابهم و قام دخل الحمام و رجع نام علي سريره
بعدها رحنا الشغل عادي و رجعنا علي الفندق اخر النهار و انا في دماغي بفكر يا تري حيعمل ايه الليلة
بعد العشاء لقيته بيقولي انا حروح اشتري حاجة و راجع تحب اجيبلك حاجة معايا قلتله هات لي سجاير بس و انا حطلع اغير و اريح
طلعت و دماغي بتفكر في اللي حصل و ايه اللي رايح يجيبه
بعد حوالي ساعتين جه و دخل و غير و طلع لافف الفوطة و قعدنا نتكلم و نحكي شوية و لقيته بيحكيلي علي مراته و انها جامدة عليه و مش بيعرف يريحها و كان بيتكلم بصراحة زيادة و بيوصفلي جسمها و اللي بتحبه كانه بيهيجني عليها شوية و لقيته بيقولي مش نشغل فيلم حلو بقي و لا انت متبسطتش من امبارح قلتله عادي اتبسط فرح و قالي طب انا حعمل حاجة نفسي فيها من زمان بس ده سر بينا فضحكت و قلتله اكيد كل ده سر بينا لقيته دخل الحمام و بعد شوية لقيته طالع لابس قميص نوم سكسي و باروكة و حاطط مكياجو بيقولي ايه رايك كده
بصراحة كان جسمه جسم شرموطة و مع الباروكة و المكياج حسيت انه ست قلتله ده انت بقيت مزة هههههههههه
قالي انا نفسي ابقي عروستك الليلة قلتله ازاي لقيته بيقولي سيب نفسك بس و الباقي عليه
و ابتدي يتلوي و يفرجني جسمه زي شرموطة بتعرض نفسها و ابتدي يحسس علي البوكسر زبي طبعا ابتدي يقف راح لافف و ابتدي يقعد بطيزه علي حجري و يدعكه و راح مقلعني البوكسر و التي شيرت و راح نازل علي الارض و ابتدي يبوس و يلحس رجليه و يمص صوابعي و بالتدريج لغاية ما وصل لزبي و لما اتاكد اني هجت قام قلع و طلع جيل كان جايبه و دهن بيه زبي و خرم طيزه و راح قاعد علي زبي بصراحة منظر بزازه و طيازه المليانة البيضه بدون شعر كان يجنن و ابتدي زبي يدخل وواضح انه بيتناك من زمان لان زبي دخل بالتدريج بس بسهولة و ابتدي يتنطط علي زبي و يتاوه و يتلوي زي اي شرموطة بتتناك ساعتها انا نسيت انه خول و رحت قايم قالبه علي بطنه و نزلت فيه نيك دوجي لغاية ما جبتهم جوه طيزه
و من ساعتها بقي شرموطتي المتناكة كل ليلة في الرحلة و لما رجعنا مصر بقينا اقرب و عرفني علي مراته و بالتدريج بقيت بنيكها و بعد ما اتعودت علي وضع ان جوزها معرص و بقيت انا راجلها نكته قدامها و بقي معرص و متناك و مع الوقت بقت هي كمان بتنيكه و قضينا احلي 3 سنين مع بعض لغاية ما سبت الشركة و سافرت و انقطعت العلاقة