Try xHamster's mobile version

عائله هايجه

حظى فى الجواز كان زى اى سيده متزوجه عادى خالص والامور ماشيه بحلاوتها ومرها نشأت فى عائله بسيطه وفى منطقه شعبيه بأحد احياء امبابه ولى اخت واخ الاخت تكبرنى بسنتان والاخ باربع سنوات منذ كان عمرى 14 سنه كانت والدتى عمرها حوالى 34 سنه يعنى بينى وبين امى حوالى 20 سنه فكانت فى عز شبابها وكانت امراه مقبوله الشكل ولكنها كانت تتصرف فى المنزل بطريقه فيها شىء من الاباحيه فكانت ترتدى قمصان النوم فى وجودنا وعدم وجودنا وكانت تستقبل ضيوفنا من السيدات والرجال اصدقاء بابا مرتديه جلبات المنزل الخفيف الشفاف وراسها بدون ايشارب وصدرها مفتوح وتكتفى بقفل زرار واحد من جلبابها لتدارى صدها ولكن كان يظهر شق صدرها وكانت تبدو مغريه اكثر مما تكون بدون ملابس وكان والدى لا يعترض على ملابسها حيث انها تعودت على ذلك منذ زواجها وتعيش بطبيعتها اما اختى فكانت تبلغ من العمر ايامها 16 سنه وكانت تفعل ما تفعله امى من ارتدائها الملابس الخليعه فى المنزل ولكن بصراحه عند خروجنا الى الشارع يكونوا فى ازهى ملابسهم المحتشمه والحجاب مع فارق صغير وهو ان الملابس تكون ضيقه للغايه وتظهر مفاتنهم بطريقه مثيره مع المكياجات والروائح التى يضعونها وكان فيه واحد صاحب بابا من زمان من ايام الصغر يزورنا باستمرار وكانت حالته الماديه مرتفعه فكان ياتى الينا باستمرار ولما بتكون واحده فينا انا واختى عاوزين حاجه وبابا يقول استنوا شويه بعدين اجيبها لكم كان عمو يوسف يقول انا هجبلكم بكره وكان بيخرجنا نتفسح ومعانا ماما سواء بوجود بابا او عدم وجوده وكنا بنحبه قوى وكان بيسهر معانا تقريبا كل يوم ولما بابا كان بيسافر ماموريه 24 ساعه كان عمو يوسف بيجى ويقعد معانا لغايه ميعاد نومنا وفى يوم كان بابا مسافر واخويا سهران بره عند صحابه اصله ما بيصدق ان بابا يسافر ويسهر مع اصحابه وكان عمو يوسف عندنا ودخلنا ننام انا واختى واختى راحت فى النوم وانا قلقت من نومى وخرجت ادخل الحمام وانا فى الحمام سمعت صوت وحوحه قلت لنفسى فيه ايه فى المطبخ وخرجت من الحمام ابص على الصوت معتقده ان عمو يوسف روح وماما نامت لقيت منظر مش قادره انساه لغايه النهارده لقيت ماما موطيه على ترابيزه المطبخ ورافعه الجلابيه من وراء وعمو يوسف منزل البنطلون والكلوت وواقف وراها وهيا لازقه فيه وتزق نفسها لورا وهو بيزقها لقدام عرفت بعد كده انه كان بينيكها طيب ليه ماما بتعمل كده مع صاحب بابا اللى كلنا عمرنا مانشك فيه ابتدبت اخد بالى من ماما وحركاتها لقيتها لما عمو يوسف بيكون عندنا كانت بتتزوق عالاخر ونحس انها شابه بنت 18 سنه وتملى صدرها مفتوح ولما تقدم اى حاجه لبابا وعمو يوسف كانت بتوطى جامد علشان عمو يوسف يشوف بزازها كلها وكنت باخد بالى من الحركات دى وفى بعض الايام كانت ماما بتطلب من عمو يوسف قدام بابا انه يعدى عليها علشان عاوزه تشترى حاجات لانه معاه عربيه وكان بابا بيوافق بحكم الصداقه اللى بينهم ولاحظت ان امى بالليل بتقعد تروق فى نفسيها علشان خارجه مع عمو يوسف ثانى يوم وكانت بتبعتنى الاجزخانه اشترى لها مزيل للشعر وكانت بتقفل عليها باب الاوضه وتخرج للحمام بعد كده وهيا بتغنى ومبوسطه طبعا بالبديهه كده عرفت انهم بيخرجوا بيروحوا عند عمو يوسف فى البيت ويناموا مع بعض لغايه قبل ميعاد وصول بابا من الشغل وكانت ماما لا ترفض اى طلب لى فى هذا اليوم لكى لا اعكر صفو نهارها مع عمو يوسف فكنت اطلب طلباتى فى اليوم اللى هتخرج فيه مع عمو يوسف وكمان طنط هدى صاحبت ماما كانت بتيجى عندنا كتير وتقعد مع ماما بالساعات ويتكلموا بشويش وساعات كانو بيقفلوا الاوضه عليهم ويتوشوشو مع بعض المهم كانوا يوم قاعدين مع بعض وانا بذاكر جنبهم ولقيت طنط هدى بتقول لماما ايه ياوليه مالك انتى هايجه ليه كده هو ابو حجاج مدقش الهون ولا ايه ردت ماما قالت لها ياوليه اختشى البنت قاعده وعرفت بعد كده ان ابو حجاج يبقى عمو يوسف ودق الهون يعنى النيك وان طنط هدى عارفه كل حاجه عن ماما وعمو يوسف وبيحكوا لبعض وسرهم مع بعض اكيد ماما تعرف عنها حاجه وهيا بتعمل زيها مع راجل ثانى وبتحكى ليها وقاموا ودخلو الاوضه وقفلوا على بعضهم وكلامهم مش طالع وكل مره يعملو كده وجيت فى مره بصيت عليهم من خرم الباب لقيتهم بيبوسى بعض وحضنين بعض وهما بقمصان النوم استغربت هما بيبوسوا بعض ليه غيبت شويه ورجعت ابص عليهم ثانى لقيت ماما فاتحه رجل طنط هدى وزى مايكون بتبوس كسها وطبعا عرفت بعد كده انها بتلحس لها كسها وماما كمان بتبادلها الموضوع قلت لنفسى ايه الحكايه الموضوع باين عليه كبير وكانت طنط هدى بتقولى لما تكون ماما فى المطبخ ولا بتعمل حاجه جوه فى الشقه ايه يانونه انتى مش عايزه تجيلى البيت انا عاوزاكى فى موضوع مهم واقولها ماشى ياطنط بينى وبينكم لما لقيت الموضوع كده مش عارفه كنت بلاقى نفسى جسمى بيقشعر وخاصه لما كنت بفتكر ماما وطنط هدى وفى مره قلت لطنط هدى انا هجيلك النهارده قالتلى تنورى مستنياكى يانونه وخرجت حوالى الساعه الخامسه المغرب ورحت عند طنط هدى لقيتها قاعده بقميص نوم وقالتلى معلش يانونه انا كنت داخله استحمى اصل جسمى عرقان قلت لها عادى ياطنط خدى دش وانا قاعده وقالت لى بقولك يانونه طالما انتى هنا تعالى ادعكى لى ضهرى احسن مش بطوله وفرصه انتى موجوده قلت لها بخجل ياخرابى ياطنط هخش معاكى قالت لى احنا بنات ذى بعض قلت لها خلاص ماشى ودخلت الحمام معاها وكان كله بخار وشكله جميل وقلعت طنط هدى هدومها كلها ووقفت قدامى عريانه خالص وفتحت الدش والميه نزلت على جسمها تجرى والصابون على جسمها وبصراحه كان شكلها حلو قوى لقيتها بتقولى بقوللك يانونه ماتقلعى هدومك لحس تتبل ميه قلت لها مش مهم قالت لى انتى مكسوفه ولا ايه ما انا قالعه قدامك عريانه خالص وكانت كل كلمه بتقولها كنت بحس ان جسمى بيسيب اكثر وابتديت اقلع هدومى لاول مره قدام حد غريب وانا مكسوفه وفضلت بالاندر قالتلى اقلعيهم ياناديه قلت لا كفايه كده راحت شدانى ولفانى وقالتلى بلاش دلع بنات صغير وفكت السنتيان من وره ونزلته ولفت وشى لها وقالتلى ياخبر ازرق ايه يابنت باناديه ده جسمك رهيب وبزازك كمان تجنن دى الهدوم كانت مخبيه وراها منجم ذهب ومسكتهم تهز فيهم لقيت حلماتى وقفت قالت لى تعالى ادعكيلى ضهرى ودعكته وكانت بتقولى ايدك حنينه قوى ياناديه وبعد ماخلصت ونزلت الصابون من على جسمها بصت على الكلوت بتاعى وقالت لى ايه ياناديه اللى باين من الكلوت ده قلت لها ده شعر قالتلى هو انتى مش بتشليه خالص قلت لها عمرى ماعملت كده قالتلى طيب تعالى اشيله ليكى هيبقى شكله حلو قولت ليها لا ياطنط انا اخاف قالت لى هتخافى من ايه هو فيه حد بيشوف كسك قلت لا قالتلى خلاص تعالى علشان تحسى براحه بين رجليلكى وخدتنى اوضه النون وقعدتنى على كرسى وقلعتنى الكلوت وفتحت رجلى وجابت كريم من اللى بجيبه لماما ودهنت شعر كسى وطيزى وقعدت فتره لمده ربع ساعه وراحت شالت الكريم وقالت لى ايه يابت ياناديه ده كسك شكله حلو قوى من غير الشعر قلت لها كلهم زى بعض قالتلى لا كسك ياناديه لسه مقفول عامل كانه خط جميل حتى طرف زنبورك طالع منه وشكله جميل ومهما فشختى زجليكى برضه بيبان مقفول انا كسى كان زيه كده وانا بنت لكن دلوقتى مهما قفلت رجلى تلقيه مفتوح من كتر النيك واللعب فيه بصيت لقيتها بتحط صباعها فى بقها وبتبله وبتحطه على زنبورى وتدعكه بحنيه لقيت جسمى كله بيتنفض وارتعشت وقربت ببقها وباست كسى وقالتلى مش معقول ده كس بصى كسى ياناديه عامل ازاى وقالتلى حطى ايدك كده هنا على زبنورى وحطيت ايدى وفضلت ادعكه وهيا هتجنن ونازل منها ميه شهوتها بغزاره وقالتلى تعالى افرجكك على حاجه حلوه راحت فاتحه الكمبيوتر بتاعها وشغلت فيلم جنسى سحاقى بين امراءتين وقالت لى ايه رايك قلت لها انا اول مره اعرف انت الستات بيعملوا كده لبعض ومجبتش اجيب لها سيره انى شفتها مع ماما نظرت الى عينى ونظرت بعينيها وكانى اقول لها ها انا مغمضة العينان فافعلى بجسدى ما تشائين، شعرت بانفاس طنط هدى تقترب اكثر واكثر ويديها تتحسسان خدودى، مددت يدى على كفاها وقلت لها طنط فى ايه ، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتى واثارتى الشديدة لتطبق طنط هدى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ فى رضاعة شفتاي باسلوب ، تركت وجهى لتنزل على جسدي وانا كنت فى عالم اخر، انفاسها تقترب من جسدى لاحس بها على بطنى اعقبها مرور لسانها على لحم بطنى ولاول مرة بحياتى شعرت بمتعة مرور اللسان على البطن ، كان مرور لسانها على بطنى ممتعا فكانت تدور فى حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطنى وكانى أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، فطلبت منى طنط الاستلقاء على وجهى واثناء محاولتى قامت بمساعدنى وقلبتنى على بطنى لأواجهها بظهرى العارى بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتى بلمسات خبيرة تدغدغ احاسيسى فبدأت أصواتى فى الانطلاق، واعلنت رغبتى فى ان امارس الجنس مع طنط ، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، وكانت طنط وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلنى انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان ولكنها انتزعت نفسها من احضانى لتنحني موجهه فمها ناحية كسي فى حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت طنط يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت طنط فى العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الأخري داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر الي كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بهاما تفعله هى ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدى تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتى تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسى، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بينى انا وطنط كل مننا تحاول الفتك بكس الأخري فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها ويدى الأخري تتحسس مؤخرتها وشرجها لم يمض علينا وقت طويل فى هذا الوضع حتي إنقبض فخذاي مانعان رأسها من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ونحن نطلق اخر اهاتنا وكنت مبسوطه وقالت لى طنط هدى ياناديه لما تلاقى نفسك مضايقه او جسمك سخن تعالى وانا اريحك وتريحينى وبعد الكلام ومتابعه الفيلم الجنسى كان جسمى سخن ثانى قالتلى تعالى اعمليلى زى ما عملتلك ولاول مره اقرب من كس واحده واشمه والحسه وارضع زنبورها وهى عماله تقولى كمان ياحبيبى الحسلى قوى ياروحى زبرك حلو لسانك حلو كانى راجل معاها وبقيت كل يومين ولا ثلاثه اخرج بدرى حصتين من المدرسه واذهب اليها فى بيتها ونمارس السحاق مع بعض الى ان ذهبت فى يوم لن اجدها لان مواعيدى لها كانت غير محدده ملقيتش حته اروح فيها غير انى اروح وروحت البيت وكان يوم سبت اجازه بابا فقلت افتح الباب بالراحه وفعلا دخلت بهدوء حتى اختلى بنفسى وامارس العاده السريه وعند وصولى الى غرفه ماما نظرت فيها لقيت ماما وبابا عريانين ملط ومعام ست ثانيه دققت النظر لاجد طنط هدى معهم عاريه تماما وبابا بينيك ماما وبيرضع فى بزاز طنط هدى واكيد طبعا بينيكها قدام ماما طالما الموضوع كده سالت نفسى ايه الحكايه ماما وطنط هدى بيلحسوا اكساهم لبعض وعمو يوسف بينيك ماما وبابا بينيك طنط هدى ايه الموضوع اثارنى الموضوع جدا ومارست العاده السريه بالتفكيروالخيل بان عمو يوسف بينكنى انا وطنط هدى وجبت شهوتى ونمت وذهبت فى المساء لطنط هدى فى بيتها وكانت الامور والكلام كانت خدت حد الجراءه بيننا فانا لا استحى منها فى الكلام عن النيك والجنس والسحاق فمارست معها السحاق فى هذا اليوم وكات تستغل قيام شهوتى لكى الحس كسها الاول قبل ان تاتى شهوتى ويصبنى البرود حتى تقوم هى بلحس كسى بعدها لانها متعوده على ذلك وفتحت معها الموضوع وقلت لها انا شوفتك مع ماما مره والمره الثانيه شوفتك مع ماما وبابا عايزه افهم ايه الحكايه وايه العلاقه قالت لى طالما عرفتى كل حاجه انا هحكيلك وقالت لى انتى عارفه ياناديه ان جوزى تاركنى من فتره ومسافر من خمس سنين ولا يااتى الا اسبوعين او شهر كل سنه ونصف وطبعا انا واحده ست وكمان الكمبيوتر والافلام الجنسيه ولعت جسمى ابتديت اتفرج انا وامك على السحاق ونعمل زيه حتى ادمننا الموضوع انا وهى وكنت كل مره اطلب من مامتك اثناء لحس كسها واقول لها نفسى جوزك ينيكنى ياسعاد وكانت تقولى هخليه ينيكك وكانت لما تلحسلى كانت تقولى خلى جوزى ينيك ياهدى وطبعا كان كلام تسخين وهيجان ختى ناتى بشهوتنا والموضوع كبر فى دماغنا بعد ما نشأت علاقه جنسيه مع امك وعمك يوسف وماما كانت بتقولى على كل حاجه وقلت لها طالما يوسف بينيكك خلى جوزك ينيكنى وفعلا فى يوم كانت الدنيا برد فى الشتاء وكنت سهرانه فى بيتكم وامك قالتلى خليكى بايته معانا وكان ابوكى واخد عليا قوى وبيهزر معايا وقالى خليكى ياهدى وكانت امك ساعات تخلينى ارقص قدام ابوكى كثير وكانت تقول لى احيانا امام ابوكى مالك ياشرموطه وكلام من ده كثير وكانت تقولى يالبوه ولا كانت تستحى من وجود ابوكى المهم وافقت على ان ابات معهم ولكن فى الصالون فقالت امك سوف ننام كلنا معا ، دعك من الحرج الأمور ابسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن ابوكى أنهى حمامه سريعا وعاد الى الغرفة ، وقال أنا متعب جدا اعتقد أنى سوف أنام ردت امك وقالت وأنا ايضا وبمجرد أن ناما بجواربعضهما أخذ ابوكى امك يأحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما عاليه وابتدت امك فى إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله والدك بها فاشتعلت رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد ، لقد كنت مستمتعة مثلها تماما ربما اكثر منها أن ما كان يفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود وإذا بامك تمد يدها تعبث بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمة تركت يديها ويبدو انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بيننا شفتيه تعتصر شفتي بقوة ، ويديه تتلمس جسدي واقتربت امك بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد اشعر لا بالمكان ولابالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانا يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي ،تقدم هو من فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هويدلك كسها بيديه ، ثم قامت امك ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنكني فكان ملمس كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف ابوكى بلبنه في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسي ينتفض مع كس امك الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامت امك لتلحس ما نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار اكثرواكثر حيت اقترب مني ابوكى واخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر امك وحلماتها ، ثم قامت امك إلى ذبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف كيف كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص ذب ابوكى وكانت علامات التمتع بادية على وجهه ، وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ، فجاءت امك وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها بلساني وجاء ابوكى من خلفها وأدخل ذبه يكسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثم طلبت مني أن الف رجلي حول خصرها فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج ذبه من كسهاليدفعه في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، واقتربت هي مني وأخذت لساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة ذب ابوكى وهو يدخل في كسي ويخرج منه كانت أول مرة بحياتي اشعر بهذاالنوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي انتفض واصرخ وكسي يعتصر ذبه بشده فأخذيسرع في إدخال ذبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى اخره كنت أحس بذبه وهو يصل إلى رحمي ، وما أن أحس باني أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى ادخله في كس امك واخذ يسرع الحركات فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب امك فارتمت فوق السرير وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب ابوكى مني جلس على طرف السرير وبدا بتقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني ، بدا برقبتي ثم صدى ياخذه يمتص حلماتي ويدعك الأخرى بيده ، ثم نزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسهاويبدو أن امك قد تركت لنا المجال لنتمتع معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينكني بلسانه حتى اتصب زبه مره اخرى ليغرسه فى اعماق كسى وينيكنى نيكا عنيفا اتمتع به حتى اتى بشهوته داخل كسى بعد ان اتيت انا بشهوتى مره اخرى وتمتعت كثيرا فى هذا اليوم واستمرت لقائتنا فى منزلكم ومنزلى احيانا وكانت امك احيانا تترك لى والدك اتمتع بزبه وهى تذهب الى عمك يوسف ليمتع كسها وكانها تذهب الى السوق لتترك لنا المجال ومازلنا نفعل ونتمتع سمعت حديثها باستغراب وسرت اذهب اليها لكى تحكى لى مغامراتها الجنسيه طوال حياتها وماذا كان يفعل زوجها معها وكيف كان مجنون بالجنس وكنت امارس معها السحاق ظللت على هذا المنوال لعدة سنوات الى ان تزوجت من شخص عادى تقدم الى وكان يمارس معى الجنس الطبيعى الذى يخلو من المداعبات الجنسيه التى توصل المرأه الى شبقها الجنسى ومتعتها فكان جنسه بلا مص ولا لحس ولا رضع ودائما بوضع واحد وهو الوضع البلدى يرقد عليا ويدخل دبه لبضعه دقائق لينزل بشهوته وغالبا اكون انا فى بدايه تكوين شهوتى استمر الحال الى ان انجبت ثلاث اطفال وبعد حوالى عشر سنوات احسست بالرغبه الجنسيه تسير بكامل جسدى وانى بحاجه الى ممارسه جباره بكل الاوضاع وكل طقوس المداعبات الجنسيه احسست انى اريد زبر فى فمى اريده فى صدرى وفى طيزى وفى كل حته فى جسمى فتذكرت كلام طنط هدى بعد اثنى عشر سنه فكانت قد قالت لى ان الست اللى ما تتنكش من راجل غير جوزها تبقى ماتنكتش ولا جربت النيك فى حياتها فكرت كثيرا فى الامر فمع من افعل ذلك واين فقد كنت اخاف من الفضيحه وكم اخاف ان اقع مع شخص يستغلنى ويجبرنى على اذهب اليه فى اوقات لا استطيع الذهاب اليه فينفضح امرى لقد تشتت علقلى كثيرا وفى يوم من الايام كنت ذاهبه الى امى بالمنطقه الشعبيه وكان زوجى بالمنزل ويجلس معه صديقه الانتيم بل انه يعامله كأخ يخاف عليه وعلينا وصديق بمعنى الكلمه واثناء جلوسى معهم كنت قد فكرت سريعا ولاول مره فى صديق زوجى المخلص فكرت بانه الشخص الوحيد الذى يخاف عليا وعلى صديقه ولن يفضح امرى خوفا على صديقه فكيف اصل اليه اشتغل عقلى بسرعه جنونيه من كثر كبت شهوتى التى اقتربت من الانفجار لافعل ما فعلته امى مع صديق زوجها عمو يوسف فقلت لزوجى خليك مع صاحبك وانا ذاهبه الى امى فرد صاحبه استنى انا نازل هوصلكم فى طريقى قلت له بدلع بس هنتعبك معانا فقال لى لا انتى اختى وهو اخى مافيش تعب تضايقت من كلمه اختى ولكنى لن اعر اهتمامى بهذه الكلمه ونزلنا سويا واصبح زوجى فى المنزل
Published by bigzeb2012
13 years ago
Comments

xnxx, xxnx, xnxxx, xnx, xnx video, xnxx video, wwwxxx, www xxx,xxx hd, xxx com, xxn, xvideo com, hindi sex, xx video, www xx com, xxn, hindi blue film, pornktube, porn, porn video, porn xxx, xxxc, xnxx hd, xnxn, malayalam sex, xnxx hindi, india xvideo, hindi sexy bf, xnxx telugu, mia khalifa xxx, bhabhi xxx, bhabhi xxx, bhabhi xxx, indian sexy vide0, xnxx tamil, tamil aunty sex video, xnxx sex video, sexy video com, aunty xxx, aunty xnxx, xx video hd