أنا وأميرتي الصّغيرة - 1
أنا متزوّج من ر. أرملة أحبها وتحبني ولها طفلة صغيرة من زوجها الأوّل..
بعد سنوات من الزواج كبرت إبنتها أميرة،
كنت أحبها وأعطف عليها كثيرا وأحسبها إبنتي..
إلى أن كبرت وصارت تحصل معها أمور غريبة..
كان هذا لما صار عمرها 13 سنة..
كنت دوما ألاعبها وأداعبها وأقبلها في صغرها وأجلسها في حجري
لكن في ذلك اليوم،
إنتصب قضيبي فجأة وعلى غير العادة لمّا جلست فوقه
كانت ترتدي تنورة قصيرة قطنيّة ووتحتها سسروال داخلي أبيض قطنيّ وترتدي أعلاهم قميصا قطنيّا مكشوف الكتفين..
ضممتها لحضني بقوّة
ومن كتفيها وقبلتها من رقبتها ومن خلف أذنها..
كانت تقول لي "أحبك بابا"
وأنا يزداد قضيبي انتفاضا وجنونا وهو يحتك بمؤخرتها الصغيرة
رغم صغر سنّها الا انّي ايقنت انها كانت تتلذذ به وهو تحتها
فقد كانت تتعمّد تحريك طيزها صعودا ونزولا لتحسّ به وهو يلامسها
لم اتمالك نفسي وبدأت في مداعبة صدرها الصغير من فوق الملابس
وكانت تتغنّج وتتأوه آهات خفيفة ومكتومة حتّى لا تسمعنا أمها التي في المطبخ
والتهبت قبلاتي وهي تتكاثر على خدودها ورقبتها ويديها وأحاول اختطاف قبلات من شفتيهااللذيذة
كات كلّما تمرّ يدي من فوق ثدييها الصغيرين تتأوّه بلذّة وشبق شديدين وتقول لي "أحبك بابا أحبك"
لم أتمالك نفسي فأدخلت يدي تحت ملابسها اداعب حلماتها الصغيرة وصرت أقبلها من شفتيها وأمتص لسانها الحلو وهي مستسلمة لي وتبادلني القبل..
وقضيبي يكاد يمزق ملابسي وملابسها من شدة انتصابه وجنونه..
كنت امسك حلماتها الصغيرة بين اصبعيّ وافركها فتزداد هي جنونا وتلذّذا ورغبة وتقبّلني بشدّة وكأنّها أنثى
شبقة ذات ثلاثين عاما
أنزلت يدي ببطئ وادخلت اصبعين تحت ملابسها الداخليّة وبدأت ألامس شعر كسّها الصّغير..
أغلقت رجليها فجأة ووضعت يديها الإثنتين فوق يدي وقالت لي والشهوة تقطر من كلماتها
"بابا ماذا تفعل؟"
لا أعلم السبب لكن حينها كلما كانت تقول لي كلمة "بابا" كان قضيبي يجنّ أكثر وينتصب أكثر
لم أجبها واكتفيت بتقبيلها من شفتيها مجموعة قبلات صغيرة ومتتالية فأعادت فتح رجليها من دون أن تشعر وبدأت أنزل إصبعيّ أكثر متلمّسا شعر كسّها الخفيف وسروالها الداخلي المبتلّ..
وبينما نحن كذلك في قمّة الشهوة والتلذّذ..
سمعنا أمها قادمة من المطبخ فأخرجت بسرعة يديّ من تحت ملابسها وتظاهرنا بأننا نشاهد التلفزيون وأنا أداعب شعرها كعادتنا..
نظرت زوجتي لنا،
ولاحظت إنتصاب حلمات إبنتها من تحت الملابس وابتلال سروالها الداخلي من تحت تنورتها القصيرة وحمرة وجهها وقطرات العرق التي تنساب من جبينها..
فقالت لي
"أميرة كبرت لا تدعها تجلس فوقك"
غضبت أمريتي وقالت لها"
أحب بابا وأحب الجلوس عنده"
قالت لها
"كبرت على الجلوس عنده"
قلت لها
"مهما كبرت ستبقى صغيرتي وحبيبتي"
فردّت عليّ
"أنا حبيبتك وليست هي"
ضحكت وحضنت أميرة بقوّة أمامها وقبّلتها من رقبتها قائلا
"يا غيورة مادمت تغارين فسأجلسها دوما فوقي وأقبّلها أمامك حتّى تغاري أكثر"
فغضبت زوجتي وقالت وهي عائدة للمطبخ
"لا يهمني"
وما ان انصرفت زوجتي حتى استدارت أميرتي وجلست فوقي وهي تقابلني
وقالت لي
"أنت حبيبي أو حبيبها؟"
قلت لها
"الآن؟ أنا حبيبك أنت لوحدك أما في الليل فأنا حبيب الماما"
فقالت لي
"إذن ماذا تنتظر؟ عد لما كنت تفعله معي يا حبيبي"
قلت لها
"أعجبك؟"
قالت لي
"كثيرا"
قلت لها
"إنتظري حتّى أريك أمورا أخرى وسـ..."
قاطعتني بقبلة كبيرة من شفتيها على شفتي وحضنتني بقوّة وكان كسّها الصغيرة يرفس قضيبي المنتصب من فوق الملابس
قلت لنا
"أميرتي"
قالت لي
"نعم بابا"
قلت لها
"أحبك كثيرا"
قالت
"وأنا أحبك أكثر حبيبي"
وضمتني لها بقوّة حتّى أحسست بحلماتها الصغيرة المنتصبة تلامس صدري من فوق الملابس..
لم أتمالك نفسي وادخلت يدي تحت تنورتها ولباسها الداخلي القطني أداعب طيزها الصغيرة وأمرر أصابعي على خرم طيزها وأنكزه برفق شديد..
وكانت هي مشغولة بتقبيلي من وجهي وشفتي ومداعبة شعري بيديها الصغيرتين
رفعت بيدي الأخرى ملابسها لأكشف عن صدرها الصغير وأنا أنكز بتسارع خرم طيزها بأصابع يدي الأخرى..
ثم هجمت على حلماتها الصغيرة أقبّلها وأمتصّها وألحسها وأدخلت إصبعي في خرم طيزها بنفس الوقت الى الثلث..
لم تحس بشيء في طيزها فقد كان كل شعورها التلذذ بتقبيل رجل لأول مرة حلماتها الصغيرة
كانت تتأوّه وتتنهّد وتتنفس بصصعوبة وتتلذذ وكل ما تهمس به هو
"بابا... حبيبي.. أحبك... بابا... آآآه"
كان خرم طيزها ضيّقا وساخنا وصغيرا جدّا حتّى إن إصبعي قد عُصر وحُرق في داخله
وكانت حلماتها الصغيرة منتصبة بشدة أتلاعب بها بشفتيّ ولساني
وكان صوت أهاتها يثيرني بشدّة بشدّة بشدّة
وكنت أداعب خرم طيزها بإصبعي برفق واخرجه وادخله ببطئ شديد حتّى لا يؤلمها..
بقيت أمتص وأقبّل وألحس حلماتها بنهم شديد قرابة الربع ساعة حتّى إرتخت هي كليّا وصارت لا تقدر حتّى على ضمّ رأسي بيديها لأواصل مداعبة حلماتها بلا إنقطاع
وصارت لا تقوى حتّى على التأوّه..
إرتخت وذابت كقالب الزبدة فوق مقلاة تحتها نار مشتعلة..
ومن شدّة إبتلال كسّها وملابسها الداخليّة إبتلّ سروالي القطني وسروالي الدّاخليّ وصار قضيبي يحسّ بالبلل..
وكان اصبعي يدخل ويخرج من خرم طيزها الصغير بتتابع ولذّة حتى لم اتمالك نفسي وانفجر قضيبي من تحت الملابس واخرج لبنه الساخن في دفعات متتالية...
لم اكن افكر في اي شيء حينها الا تقبيل أميرتي حبيبتي لشكرها على مافعلته معي في تلك الليلة المجنونة..
قبلتها وحضنتها بشدة وغطّيت حلماتها وحملتها في حضني لغرفتها..
وضعتها فوق سريرها..
نزعت سروالها الداخلي وأمعنت النّظر في كسّها الصغير المشتاق لقضيب يفتحه ويمتّعه،
وألبستها سروالا نظيفا..
وبقيت أنظر إليها فوق السرير وهي لا تقوى على الحركة وانا اشتمّ سروالها المبلل بشهوتها
وقضيبي يناديني
"أرجوك نكها وأدخلني في وسط كسّها وطيزها"
كنت أفكّر جديّا في ذلك وعازما على فعله،
لكن رنّ هاتفي الجوّال
فخرجت من غرفتها وأغلقت عليها الباب وذهبت لأرد على الهاتف..
يتبع.
بعد سنوات من الزواج كبرت إبنتها أميرة،
كنت أحبها وأعطف عليها كثيرا وأحسبها إبنتي..
إلى أن كبرت وصارت تحصل معها أمور غريبة..
كان هذا لما صار عمرها 13 سنة..
كنت دوما ألاعبها وأداعبها وأقبلها في صغرها وأجلسها في حجري
لكن في ذلك اليوم،
إنتصب قضيبي فجأة وعلى غير العادة لمّا جلست فوقه
كانت ترتدي تنورة قصيرة قطنيّة ووتحتها سسروال داخلي أبيض قطنيّ وترتدي أعلاهم قميصا قطنيّا مكشوف الكتفين..
ضممتها لحضني بقوّة
ومن كتفيها وقبلتها من رقبتها ومن خلف أذنها..
كانت تقول لي "أحبك بابا"
وأنا يزداد قضيبي انتفاضا وجنونا وهو يحتك بمؤخرتها الصغيرة
رغم صغر سنّها الا انّي ايقنت انها كانت تتلذذ به وهو تحتها
فقد كانت تتعمّد تحريك طيزها صعودا ونزولا لتحسّ به وهو يلامسها
لم اتمالك نفسي وبدأت في مداعبة صدرها الصغير من فوق الملابس
وكانت تتغنّج وتتأوه آهات خفيفة ومكتومة حتّى لا تسمعنا أمها التي في المطبخ
والتهبت قبلاتي وهي تتكاثر على خدودها ورقبتها ويديها وأحاول اختطاف قبلات من شفتيهااللذيذة
كات كلّما تمرّ يدي من فوق ثدييها الصغيرين تتأوّه بلذّة وشبق شديدين وتقول لي "أحبك بابا أحبك"
لم أتمالك نفسي فأدخلت يدي تحت ملابسها اداعب حلماتها الصغيرة وصرت أقبلها من شفتيها وأمتص لسانها الحلو وهي مستسلمة لي وتبادلني القبل..
وقضيبي يكاد يمزق ملابسي وملابسها من شدة انتصابه وجنونه..
كنت امسك حلماتها الصغيرة بين اصبعيّ وافركها فتزداد هي جنونا وتلذّذا ورغبة وتقبّلني بشدّة وكأنّها أنثى
شبقة ذات ثلاثين عاما
أنزلت يدي ببطئ وادخلت اصبعين تحت ملابسها الداخليّة وبدأت ألامس شعر كسّها الصّغير..
أغلقت رجليها فجأة ووضعت يديها الإثنتين فوق يدي وقالت لي والشهوة تقطر من كلماتها
"بابا ماذا تفعل؟"
لا أعلم السبب لكن حينها كلما كانت تقول لي كلمة "بابا" كان قضيبي يجنّ أكثر وينتصب أكثر
لم أجبها واكتفيت بتقبيلها من شفتيها مجموعة قبلات صغيرة ومتتالية فأعادت فتح رجليها من دون أن تشعر وبدأت أنزل إصبعيّ أكثر متلمّسا شعر كسّها الخفيف وسروالها الداخلي المبتلّ..
وبينما نحن كذلك في قمّة الشهوة والتلذّذ..
سمعنا أمها قادمة من المطبخ فأخرجت بسرعة يديّ من تحت ملابسها وتظاهرنا بأننا نشاهد التلفزيون وأنا أداعب شعرها كعادتنا..
نظرت زوجتي لنا،
ولاحظت إنتصاب حلمات إبنتها من تحت الملابس وابتلال سروالها الداخلي من تحت تنورتها القصيرة وحمرة وجهها وقطرات العرق التي تنساب من جبينها..
فقالت لي
"أميرة كبرت لا تدعها تجلس فوقك"
غضبت أمريتي وقالت لها"
أحب بابا وأحب الجلوس عنده"
قالت لها
"كبرت على الجلوس عنده"
قلت لها
"مهما كبرت ستبقى صغيرتي وحبيبتي"
فردّت عليّ
"أنا حبيبتك وليست هي"
ضحكت وحضنت أميرة بقوّة أمامها وقبّلتها من رقبتها قائلا
"يا غيورة مادمت تغارين فسأجلسها دوما فوقي وأقبّلها أمامك حتّى تغاري أكثر"
فغضبت زوجتي وقالت وهي عائدة للمطبخ
"لا يهمني"
وما ان انصرفت زوجتي حتى استدارت أميرتي وجلست فوقي وهي تقابلني
وقالت لي
"أنت حبيبي أو حبيبها؟"
قلت لها
"الآن؟ أنا حبيبك أنت لوحدك أما في الليل فأنا حبيب الماما"
فقالت لي
"إذن ماذا تنتظر؟ عد لما كنت تفعله معي يا حبيبي"
قلت لها
"أعجبك؟"
قالت لي
"كثيرا"
قلت لها
"إنتظري حتّى أريك أمورا أخرى وسـ..."
قاطعتني بقبلة كبيرة من شفتيها على شفتي وحضنتني بقوّة وكان كسّها الصغيرة يرفس قضيبي المنتصب من فوق الملابس
قلت لنا
"أميرتي"
قالت لي
"نعم بابا"
قلت لها
"أحبك كثيرا"
قالت
"وأنا أحبك أكثر حبيبي"
وضمتني لها بقوّة حتّى أحسست بحلماتها الصغيرة المنتصبة تلامس صدري من فوق الملابس..
لم أتمالك نفسي وادخلت يدي تحت تنورتها ولباسها الداخلي القطني أداعب طيزها الصغيرة وأمرر أصابعي على خرم طيزها وأنكزه برفق شديد..
وكانت هي مشغولة بتقبيلي من وجهي وشفتي ومداعبة شعري بيديها الصغيرتين
رفعت بيدي الأخرى ملابسها لأكشف عن صدرها الصغير وأنا أنكز بتسارع خرم طيزها بأصابع يدي الأخرى..
ثم هجمت على حلماتها الصغيرة أقبّلها وأمتصّها وألحسها وأدخلت إصبعي في خرم طيزها بنفس الوقت الى الثلث..
لم تحس بشيء في طيزها فقد كان كل شعورها التلذذ بتقبيل رجل لأول مرة حلماتها الصغيرة
كانت تتأوّه وتتنهّد وتتنفس بصصعوبة وتتلذذ وكل ما تهمس به هو
"بابا... حبيبي.. أحبك... بابا... آآآه"
كان خرم طيزها ضيّقا وساخنا وصغيرا جدّا حتّى إن إصبعي قد عُصر وحُرق في داخله
وكانت حلماتها الصغيرة منتصبة بشدة أتلاعب بها بشفتيّ ولساني
وكان صوت أهاتها يثيرني بشدّة بشدّة بشدّة
وكنت أداعب خرم طيزها بإصبعي برفق واخرجه وادخله ببطئ شديد حتّى لا يؤلمها..
بقيت أمتص وأقبّل وألحس حلماتها بنهم شديد قرابة الربع ساعة حتّى إرتخت هي كليّا وصارت لا تقدر حتّى على ضمّ رأسي بيديها لأواصل مداعبة حلماتها بلا إنقطاع
وصارت لا تقوى حتّى على التأوّه..
إرتخت وذابت كقالب الزبدة فوق مقلاة تحتها نار مشتعلة..
ومن شدّة إبتلال كسّها وملابسها الداخليّة إبتلّ سروالي القطني وسروالي الدّاخليّ وصار قضيبي يحسّ بالبلل..
وكان اصبعي يدخل ويخرج من خرم طيزها الصغير بتتابع ولذّة حتى لم اتمالك نفسي وانفجر قضيبي من تحت الملابس واخرج لبنه الساخن في دفعات متتالية...
لم اكن افكر في اي شيء حينها الا تقبيل أميرتي حبيبتي لشكرها على مافعلته معي في تلك الليلة المجنونة..
قبلتها وحضنتها بشدة وغطّيت حلماتها وحملتها في حضني لغرفتها..
وضعتها فوق سريرها..
نزعت سروالها الداخلي وأمعنت النّظر في كسّها الصغير المشتاق لقضيب يفتحه ويمتّعه،
وألبستها سروالا نظيفا..
وبقيت أنظر إليها فوق السرير وهي لا تقوى على الحركة وانا اشتمّ سروالها المبلل بشهوتها
وقضيبي يناديني
"أرجوك نكها وأدخلني في وسط كسّها وطيزها"
كنت أفكّر جديّا في ذلك وعازما على فعله،
لكن رنّ هاتفي الجوّال
فخرجت من غرفتها وأغلقت عليها الباب وذهبت لأرد على الهاتف..
يتبع.
10 years ago