ملخص الحكايه

فى الاول كنت ماشى فى المسار المعتاد بتصور علشان اجذب الستات ولازم يبقى الزوبر واقف ويبقى الوضع
لا يحتمل غير انه للستات لكن مع الوقت
قررت انى طالما بحب التعرى يبقى لازم اقبل ان جسمى هيكون معروض قدام الجميع ستات ورجاله ومش حته واحده فى جسمى لا دا كل جسمى يعنى طيزى زيها زى زوبرى وبدا الهوس انه يبقى واقف
وان الصوره تبقى جذابه يقل من جوايا بدات افكر ازاى الصوره تبقى حلوه من غير غرض الجذب او شغف الرجوله
بعد كدا بفتره كانت اول مره احلق شعر جسمى كله واتصور وقتها لما حلقته حسيت قد ايه ان فعلا جسمى ابيض
ولما كنت بلمس جسمى من غير الشعر ما يبقى موجود كنت بحس بجسمى اكتر
وقررت انى اتصور صوره زى الستات مش علشان اعمل نفسى ست واخدع حد لكن كانت نوع من التحدى مع نفسى انى اقدر اظبط الوضع والحركه والضوء وفعلا اتصورت وطلعت النتيجه قويه اكتر من اللى كنت انا اتوقعه
من بعدها بقيت احب اشيل الشعر من جسمى والبس لبس ستات وبقيت بستمتع بكدا
وبقى اتصالى بالجزء الانثوى جوايا يزيد
بقى جوايا احساس ناعم وعايز يخضع جرت الروج وجربت الكحل ولبست نقاب وعملت بالونتين مياه ولبست برا وبقيت البس كعب عالى واتمشى فى الشقه وانظف وارتب علشان احس اكتر بحركه جسمى وانا فى قمصان النوم
اللى لسه ما جربتوش هو الشعر المستعار
وعجبتنى فكره الصور مع الحبال والربط وجربتها
والشيىء الغريب انى لما كنت باخد الصور كنت بكون عامل حسابى ان الصور دى هتوقف حالى فى التواصل مع الستات لكن الغريب ان العكس الصور دى كانت بتسخن وبتعجب الستات جدا
وبقى مفيش اى حاجه فى دماغى او غرض الفكره اللى تطلع فى دماغى او الصوره باخدها
سواء افتكرونى خول او جذبت رجاله بدل الستات او الستات طفشت منها بقى مفيش حاجه فارقه
المهم انى اعرف ازاى اعمل اللى يخطر على بالى واحضر له